DNA Day Sale: Save on Family Finder, Y-DNA, & mtDNA. Now through April 25th.

East Arab Island

  • 3470 members

About us




.



بسم الله الرحمن الرحيم



{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}



.











مشروع شرق الجزيرة العربية لفحص الحمض النووي  


East Arab Island for DNA tests




مشروع غير ربحي يقوم عليه مجموعة من الباحثين والمهتمين بتاريخ المنطقة وعوائلها وأصولهم وترابطهم. فهو خاص بأهالي الأماكن الأصلية والعريقة في الساحل الشرقي للجزيرة العربية وخاصة المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية, بواحتي الأحساء والقطيف وبواديهما, وجميع المناطق الخليجية المحيطة بهما.


كما يمكن ضم أي شخص في أي بقعة من العالم يعتقد أن له علاقة قديمة بأهالي هذه المنطقة بسبب الهجرات المتبادلة منها وإليها, خاصة في حال تمكن إدارة المشروع من الإشراف على أخذ العينة منه.

 


People of the ancient places of the eastcoast of the Arabian Peninsula, especially the eastern region of Saudi Arabia,Al-Ahsa and Qatif oasis and their deserts, and all the surrounding areas in theGulf.

 

Also anyone can be combined in any partof the world believe that hase old relition with the people of this regionbecause of migrations

 




وهذا المشروع قائم فقط على فحص الكروموزم الذكري "Y".

وجميع نتائج التحاليل الموجودة هي لعينات تم أخذها من أصحابها تحت إشراف أعضاء إدارة المشروع, وهم ينشرون هذه النتائج ويجمعونها على هذه الصفحة ليتم الاستفادة منها في أي مجال بحثي أو علمي. هذا مع الأخذ بعين الاعتبار بأن المعلومات التي تحتويها الصفحة لا تكفي للاعتماد عليها في البحوث العلمية والتاريخية دون الرجوع إلى أعضاء إدارة المشروع للتأكد من بعض تفاصيلها. فمثلاً تشابه أسماء عوائل بعض الأشخاص ومناطقهم لا يعني  بالضرورة أنهم من عائلة واحدة, فتشابه أسماء العوائل أمر شائع لدى أهالي المنطقة حتى داخل القرية الواحدة. كذلك وجود شخص يحمل اسم عائلة شهيرة في المنطقة لا يعني بالضرورة أنه منها واقعاً, فهناك من حملوا اسم العائلة بسبب الخؤولة والمصاهرة أو لأسباب أخرى, وهذا أمر معروف عند العرب منذ بداية تكوين القبائل العربية.





لقراءة أهداف المشروع ومنهجيته

http://www.familytreedna.com/public/EasternCoast/default.aspx?section=goals




صفحة تفاصيل جميع نتائج المشروع وأسماء المشاركين وأرقام العينات


http://www.familytreedna.com/public/EasternCoast/default.aspx?section=yresults





للتواصل مع إدارة المشروع


easterncoastofara@gmail.com


khaled.nazr@gmail.com













=======================================






على خلاف سياسات المشاريع العربية الأخرى في اخفاء هوية أغلب الفاحصين, انتهجنا أسلوب الشفافية والمصداقية الدقيقة في الحرص على إظهار شخصية أصحاب العينات من حيث الاسم الكامل ومكان الإقامة ومكان أصول العائلة. ورغم صعوبة تطبيق هذا المنهج إلا أننا نعتبر أنفسنا قد نجحنا إلى حد كبير في هذا الأمر حيث تعدى عدد العينات خلال سنتين, حاجز الألف عينة معلنة بجميع معلوماتها. والهدف من هذه الشفافية هو إيماننا التام بأن اخفاء النتائج ومعلومات أصحاب العينات لا يخدم البحث العلمي ويبطئ من حركته, ويساهم بشكل كبير في إخفاء الحقائق التي يتوق لها جميع الباحثين في هذا المجال, خاصة من حيث معرفة الإنحدار من السلالات الجينية المختلفة. لذلك نلاحظ هناك أفكار وتحليلات حول هذه السلالات أصبحت من المسلمات لدى الكثير, وخاصة في المنتديات العربية المختصة في هذا المجال, رغم أن هذا العلم وهذه الفحوص وكثافتها مازالت في البدايات. مما جعل الكثير من الفاحصين يخفون نتائجهم بناءً على تلك الأفكار من حيث أنه يرى نتيجته مخالفة مثلاً للسلالة العربية التي يعتقدها أو التي قرأ عنها أو التي انحدر منها فلان. والحقيقة أننا في مشروعنا وفي العديد من المشاريع العربية الأخرى اتضح لنا التنوع والتعدد لسلالات جينية معينة, وبنسب متشابهة, وذلك للمجتمعات العربية عموماً وخاصة أبناء الجزيرة العربية بما فيهم أبناء القبائل والبادية, وذلك بالرغم من إخفاء أغلب النتائج أو معلومات أصحابها كما ذكرنا.

 

وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على مدى جهلنا في هذا العصر بمعرفة التاريخ الواقعي للوجود البشري في الجزيرة العربية, وجهلنا بمعرفة الواقع الحقيقي لتكوين ونشأة القبائل العربية التي لم يبدأ التدوين عنها وعن تفاصيلها بشكل مخصص إلا بعد صدر الإسلام, أي بعد آلاف السنين على تكوين تلك القبائل. ونفس الحال ينطبق بالنسبة لقبائل الجزيرة المعاصرة والتي العديد منها تكوّن بناء على أحلاف ومصاهرات ومداخلات, وأحداث كلها لم يتم تدوينها على مدى مئات السنين. وبهذا يمكننا القول بأن الاعتقاد الذي ساد وترسخ في الذهنية العربية حول أن القبائل العربية كلها تنحدر من نسل رجل واحد, أو رجلين فقط, هو اعتقاد علينا التوقف عنده ملياً ومراجعته من جديد.









مقال: فحص الحمض النووي قطارانطلق على مستوى العالم, ولن يتوقف


http://www.alsharq.net.sa/2013/11/17/998802


======================================= 




نشرت مجلة العلوم بحثاً مهما (2014م) للباحث أندرو لولر "Andrew Lawler" بعنوان "في البحث عن شبه الجزيرة العربية الخضراء"  (In search of Green Arabia ) يقول فيه أن أغلب الباحثين المهتمين بأصول الإنسان كانت تسيطر عليهم فكرة أن الجزيرة العربية لم تكن صالحة للحياة نظراً لطبيعتها الجغرافية والمناخية, إلى قبل بضعة آلاف من السنين عندما بدأت تسكنها بعض الحيوانات المستأنسة كالإبل والماعز. ولكن أبحاث الطقس الجديدة تظهر ان المناخ الصحراوي الشرس في شبه الجزيرة العربية كان ذا وفرة في المياه. وأنه قبل بضع مئات آلاف السنين, كانت هذه الرمال خضراء مما جذب الحيوانات والبشر القدماء إلى بحيراتها  وأنهارها.


وبناء على بحث ميداني على الأرض يقول: يوجد عدد لا يحصى من الأدوات الحجرية الرمادية والبنية والمثلثة الشكل التي شكلتها يد الإنسان بينت أن أعداداً غفيرة من أسلافنا وجد في هذه الأرض منزلاً ملائماً. وينقل عن عالم الآثار "مايكل بيتراغاليا" من جامعة أكسفورد أنه يعتقد بأن الناس غادروا قارتهم الأفريقية في وقت مبكر جداً وسلكوا ببطء طرقاً متعرجة شرقاً وصولاً إلى الهند, وذلك عبر الجزيرة العربية الرطبة والخضراء المغرية.


البحث


http://www.sciencemag.org/content/345/6200/994

http://www.academia.edu/8118657/In_Search_of_Green_Arabia_by_Andrew_Lawler




=======================================





نبذة تاريخية



شرق الجزيرة العربية أو ما يُعرف اليوم بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، هو الإقليم الذي كان يُعرف عند العرب قديماً باسم (البحران) أو (البحرين)، وهو الممتد من البصرة شمالاً إلى ساحل عمان جنوباً (الإمارات حالياً) ومن مياه الخليج شرقاً إلى الدهناء ونجد غرباً. الذي كانت أهم حواضره ومسارح أحداثه هي: هَجَر وقراها وهي التي عرفت بالأحساء لاحقاً - الخَط وقراها وهي القطيف - جزيرة أوال وما يتبعها من جزر وقرى وهي مملكة البحرين حالياً.














يعتبر هذا الإقليم من أقدم بقاع الأرض التي عرفت الاستيطان البشري، لدرجة أن الباحث البريطاني (السير ويلسون) ورغم اعتماده في دراساته وأبحاثه على آثار مملكة البحرين، إلا أنه نظراً للترابط التاريخي ونظراً لكون جزيرة أوال جزءاً من سواحل المنطقة الشرقية من الناحية التاريخية. فقد رأى بأن هذه السواحل كانت مأهولة بالجنس البشري منذ حوالي خمسين ألف عام.  وكذلك كان للبعثة الدانيماركية في ستينيات القرن الميلادي الماضي، دوراً في لفت الأنظار للقيمة التاريخية والآثارية المهمة لهذه المنطقة، حيث أجرت عدداً من الدراسات الميدانية لعدد من المقابر والمعابد والنقوش والرسوم والأدوات، في حوالي عشرين موقعاً في المنطقة الشرقية. إلا أن المكتشفات المحلية التي أجريت لاحقاً خاصة على أيدي أبناء المنطقة النشطين في متحفي الأحساء والدمام، أسفرت عن نتائج متقدمة ومواقع أثرية مهمة وصلت للمئات، وزيارة بسيطة للمتحف الوطني في العاصمة الرياض تبين للمهتمين والباحثين بأن نسبة كبيرة من المادة المعروضة تعود لمواقع من هذه المنطقة. وكان إقليم البحرين عموماً مقراً للعديد من السلالات السامية القديمة كالكنعانيين ومنهم الفينيقيين والعمالقة، والكلدانيين والآشوريين والعبرانيين وطسم وجديس وكندة وغيرهم مما يعرف بقبائل العرب البائدة، إضافةً إلى تواجد أعراق وأجناس أخرى مثل النبط والزط والسيابحة والجرامقة والعيلاميين وغيرهم من الأعراق الآسيوية الوسطى. إلى أن تكونت القبائل العربية القديمة وبدأت بالانتقال إلى البحرين منذ عهد مملكة حمير في اليمن، ثم في فترة انهيارات سد مأرب، ثم هجرة القبائل العدنانية من تهامة الحجاز مروراً باليمامة إلى البحرين، فكانت ومازالت هذه المنطقة من أهم المناطق الجاذبة في الجزيرة العربية. وكان من أبرز وأهم القبائل العربية التي سكنت البحرين هم الأزد وإياد وقضاعة وحلف قبيلة تنوخ التي أقامت حلفها في هجر ثم انتقلت للعراق، وقبائل تميم خاصة بنو سعد، وقبائل ربيعة الفرس خاصة بكر ابن وائل وعبد القيس، حيث كانت الأخيرة من أشهر قبائل البحرين على الإطلاق فعرفت هذه المنطقة بعبد القيس وعرفوا بها، كما كان لهم الدور الرئيسي في دخول المنطقة في الإسلام وكذلك الدور الرئيسي في أغلب الأحداث التاريخية بعد ذلك، وصولاً إلى فترة وجود قبائل عامر بن صعصعة في بادية البحرين، خاصة أثناء الحكم القرمطي والدولة العيونية. ثم استقرار العوامر خاصة بنو عُقيل في الحواضر والجزر وسيطرتهم على حكم المنطقة وذلك بقيام إمارة آل عصفور ثم آل جروان ثم آل جبر من عوامر نجد، وصولاً لسيطرة آل حميد الخوالد وحلفائهم من بني لام وغيرهم. ثم تواجد القبائل الحديثة في بادية المنطقة مثل آل مرة والعجمان وبني هاجر وغيرهم، وذلك بعد تحضر أغلب القبائل التي سبقتهم، في المدن والقرى الحضرية بالمنطقة أو هجرة بعضهم إلى خارج المنطقة باتجاه العراق وإيران أو باتجاه حواضر نجد.


لقراءة كامل الموضوع من المصدر:ـ

 http://www.al-jazirah.com/2008/20080413/fe9.htm 


.





















=======================================









كلمة أهداها إلى هذا المشروع الأستاذ عبدالخالق الجنبي "مؤرخ الواحتين" :



فحص البصمة الوراثية وإعادة كتابة التاريخ البشري



وحدهم المتخلفون فقط هم الذين لا يقبلون التجديد في وسائل البحث العلمي، ويدعون إلى البقاء على كل ما هو قديم وتقليدي من وسائل بحث دون الأخذ بالمستجدات العلمية الحديثة مع ما لها من أثر إيجابي كبير في مجالات البحوث العلمية، ومن هذه الوسائل العلمية التي كان لها وسيكون الأثر العظيم في تطوير وتوثيق البحوث العلمية، ولاسيما في مجالي التاريخ والأنساب هو فحص الـ DNA.


ففي الربع الأخير من القرن العشرين الميلادي تم الكشف عن توصل العلماء إلى مُسَلَّمَة علمية  خطيرة تُدعى (البصمة الوراثية للحمض النووي الرايبوزي منقوص الأكسجين) أو (DNA Fingerprint)، ومفادها أنّ لكل إنسان بصمته الوراثية المميزة له، والتي لا يمكن أن تتشابه مع بصمة أخرى لأي إنسان آخر حتى لو كان توءماً له؛ مما دَشَّن لمُسَلَّمَة عِلمية يُبدأ بها عهدٌ جديد في علم الأحياء الوراثي، ومن ثم في علم التاريخ البشري أو علم الإنسان (Anthropology).


وبلمح البصر دخل علم (فحص البصمة الوراثية) بقوة في عالم "الطب الشرعي" محققاً له قفزات علمية هائلة ومؤكَّدة في التعرف على الجثث المشوهة التي طمست حوادثُ الحرق والغرق والدفن ملامحها، وكذلك كان له الكلمة الفصل في معرفة الأطفال المفقودين أو المختطفين، وأهم من ذلك كله هو أنه صار لعلم (البصمة الوراثية) الكلمة الفصل في القضايا المتعلقة بالأنساب، واعتبار نتائجها هي الحكم النهائي لانتساب الأولاد لآبائهم من عدمه، وهو ما تم تطبيقه في أحد مستشفياتنا مؤخراً في قضية التبادل الشهيرة بين مولودين أحدهما لمواطنٍ، والآخر لشخص تركي.


وتقوم فلسفة (البصمة الوراثية) على وجود كروموزوم ذكري كان ينتقل منذ الجد الأول للبشر من الأب إلى أبنائه الذكور فقط، ولا يتأثر بكروموزومات الأم، ويحتوي هذا الكروموزوم على كل الصفات الذكورية المتسلسلة لأجداد كل شخص، وبمتابعة الخصائص والصفات الخاصة لهذا الكروموزوم عند كل شخص ذكر، فإنه يمكننا تتبع نسبه إلى آبائه وأجداده من الرجال.


 والآن، وبعد مرور عِقدين ونيِّف من الزمان على هذا الاكتشاف الخطير أثبتت التحاليل المخبرية لفحص البصمة الوراثية للـ(DNA) التي أجريت على عشرات الآلاف من البشر في العالم بإشراف شركات متخصصة في هذا المجال وجود مجاميع بشرية متوزعة في سائر أقطار الدنيا، ولكنها تعود إلى جذر واحد، وهذا ما سوف يكون له أكبر الأثر في دراسة الهجرات البشرية التي تمت عبر أطوار التاريخ لهذه المجاميع البشرية، ومعرفة أصولها الأولى وأماكن هجراتها في العالم، وكذلك معرفة مدى قرب بعض المجاميع البشرية نسبياً مع مجماميع أخرى أو مدى بعدها عنها إلى غير ذلك من فوائد كثيرة.


هذا هو المختصر، ولهذا العلم الخطير تفاصيل أدقّ لا يمكن شرحها في هذه العجالة، وهو منوط بالقائمين على هذا الموقع الذين نتمنى لهم التوفيق في إبراز فوائد هذا العلم ضمن موقعهم الهادف هذا، وتيسيره للباحثين الجادين حتى تتم الاستفادة منه كما يجب وكما ينبغي.


                                                                                                                                                   عبدالخالق بن عبدالجليل الجنبي









=======================================
































































































































































.